عادت مسرعة من مدرستها مشتاقه لحضن جدتها وعروستها مشتاقه تحكى لها عن اصدقائها وعن امتحانها التى اجتازته بنجاح عادت لدفء حجرتها..عادت ووجدت اشلاء واموات ووجدت ان الحياة قتلتها وهى على قيد الحياة وجدت عروستها حزينة مكسورة..مشوه الملامح وجدتها طريحه على الارض لم تفهم يوم ماذنب جدتها وعروستها فى الحرب لم تفهم ماذنبها فى الحياه ولماذا يقتل الابرياء بدون ذنب ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حقاً سحقاً لهــــم كم هي قاسيةٌ قلوبهم

حيآآآآآآآآآكم

هو ﻟﺂ يعلم .. 

بأنني أخشى آبتعآدھٓ عني !

ﻟﺂ يعلم .. 

بأني آتحدث عنھٓ كثيراً !

لٱ يعلم ب حجم تلك السعادھ

التي تحتويني فقط عند الحديث عنهٓ …

حقاً أحبك  !

.

يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنهه ..،
[ آعقل النآس .. آعذرهم للنآس ]

فلنگن من العقلآء ..،

..،

.,صۆتھَآ ۆﺳۉآليفھآ ۆشۆفتھآٓ ˛ ﺂنإ ﺂشھٓد ﺂنھٓإ ‹ تبريُ ﺂۉجإعي . . ،

الحمدُ لله ، أيًا كانَ حالُنا ، فحالُنا أفضَل رغمَ أنَّ عزيمتهم قد تكون أكبر ! :) - آحيآناً الصَمت يَكون آبلغ مِن أي كَلآم وآبلغ مِن آي تَعبير ! ♥ فِ وحدهآ الصورةِ تَجبرك عَلى آن تقولِ [ الحَمدلله ] . . ♥